بحـث
المواضيع الأخيرة
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم |
أفضل 10 أعضاء في هذا الشهر
لا يوجد مستخدم |
حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
صفحة 1 من اصل 1
حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
بطاقة الشخصية تربوي: |
|
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
آفة السب :
يقول
النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه
الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق
في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم
بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح
مسلم:2/241].
فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً
وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله
ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد
الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة }
[رواه البراز وحسنه الألباني]
يقول
النبي : { سباب المسلم فسوق وقتاله كفر } [متفق عليه]. قال النووي رحمه
الله: ( السب في اللغة: الشتم والتكلم في عِرض الإنسان بما يعيبه. والفسق
في اللغة: الخروج، والمراد به في الشرع: الخروج عن الطاعة.. فسب المسلم
بغير حق حرام بإجماع الأمة، وفاعله فاسق كما أخبر به النبي ) [شرح صحيح
مسلم:2/241].
فهل تصور أولئك الذين يطلقون ألسنتهم سباً وشتماً
وانتهاكاً لأعراض المسلمين أنهم يكونون بذلك فساقاً خارجين عن طاعة الله
ورسوله ؟! ألا فليتق الله أناس تركوا العنان لألسنتهم حتى أوردتهم موارد
الهلكة ومراتع الحسرات، قال النبي : { سباب المسلم كالمشرف على الهلكة }
[رواه البراز وحسنه الألباني]
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
تحذير للبادئ بالسباب: إن البادىء بالسباب هو الذي يتحمل الإثم وحده، إذا عفا عنه المسبوب، أو انتصر بقدر مظلمته، ولم يتجاوز ذلك إلى ما ظلم وتعد، قال الله تعالى: ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل [الشورى1]. وقال تعالى: والذين إذا أصابهم البغي هم ينتصرون [الشورى9]. 3- ومع هذا فالصبر والعفو أفضل، قال الله تعالى: ولمن صبر وغفر إن ذلك لمن عزم الأمور [الشورى3]. وللحديث المذكور بعد هذا: { وما زاد الله عبداً بعفواً إلا عزى }. 4- واعلم أن سباب المسلم بغير حق حرام، كما قال : { سباب المسلم فسوق } 5- ولا يجوز للمسبوب أن ينتصر إلا بمثل ما سبه، ما لم يكن كذباً، أو قذفاً، أو سباً لأسلافه، فمن صور المباح أن ينتصر بـ ( يا ظالم ) ( يا أحمق ) أو ( يا جافي ) أو نحو ذلك، لأنه لا يكاد أحد ينفك من هذه الأوصاف. 6- قالوا: وإذا انتصر المسبوب استوفى ظلامته، وبرئ الأول من حقه، وبقي عليه إثم الابتداء، أو الإثم المستحق لله تعالى ) ا. هـ. [شرح صحيح البخاري]. وإذا تعدى المسبوب وتجاوز الحد وقع الإثم عليهما، فعن عياض بن حمار قال: قلت: يانبي الله ! الرجل يشتمني وهو دوني، أعليّ من بأس أن أنتصر منه؟ قال : { المستبان شيطانان يتهاتران، ويتكاذبان } [رواه ابن حبان وصححه الألباني]. |
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
من أكبر الكبائر:
واحذر
أخي من أن تكون سبباً في سب والديك فتكون كمن سبهما، فقد قال النبي : { إن
من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه } قيل يارسول الله ! وكيف يلعن
الرجل والديه؟ قال: { يسب أبا الرجل فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه } [رواه
البخاري]. ومن المؤسف أنه قد انتشر ذلك بين أبناء المسلمين وطلابهم، وهذا -
والله - دليل على انحطاط في التربية، وتفريط من أولياء الأمور الذين لا
ينشئون أبناءهم على الفضيلة والأخلاق الحسنة والخصال الجميلة. وهذا الوعيد
فيمن كان سبباً في سب أبيه وأمه دون أن يسبهما بنفسه، فكيف حال من يقوم
بسبهما بنفسه، فيسب والديه ويلعنهما، وهناك من يضربهما ولا حول ولا قوة إلا
بالله.
واحذر
أخي من أن تكون سبباً في سب والديك فتكون كمن سبهما، فقد قال النبي : { إن
من أكبر الكبائر أن يلعن الرجل والديه } قيل يارسول الله ! وكيف يلعن
الرجل والديه؟ قال: { يسب أبا الرجل فيسب أباه، ويسب أمه فيسب أمه } [رواه
البخاري]. ومن المؤسف أنه قد انتشر ذلك بين أبناء المسلمين وطلابهم، وهذا -
والله - دليل على انحطاط في التربية، وتفريط من أولياء الأمور الذين لا
ينشئون أبناءهم على الفضيلة والأخلاق الحسنة والخصال الجميلة. وهذا الوعيد
فيمن كان سبباً في سب أبيه وأمه دون أن يسبهما بنفسه، فكيف حال من يقوم
بسبهما بنفسه، فيسب والديه ويلعنهما، وهناك من يضربهما ولا حول ولا قوة إلا
بالله.
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
أين تذهب اللعنة؟
هل
تدري أيها اللعان أن لعنتك تصعد إلى السماء فيهرب أهل السماء منها خشية أن
تصيبهم؟! هل تدري أنها تهبط إلى الأرض بعد ذلك، فتهرب الكائنات منها خشية
أن تصيبهم؟! هل تدري أنها تذهب بعد ذلك يميناً ويساراً حتى تصادف من
يستحقها؟ ثم هل تدري أنها تعود إليك إذا كان من لعنت لا يستحق لعنتك؟ فعن
أبي الدرداء قال: قال رسول الله : { إن العبد إذا لعن شيئاً صعدت اللعنه
إلى السماء، فتغلق أبواب السماء دونها، ثم تهبط إلى الأرض، فتغلق أبوابها
دونها، ثم تأخذ يميناً وشمالاً، فإن لم تجد مساغاً رجعت إلى الذي لعن فإن
كان أهلاً، وإلا رجعت إلى قائلها } [رواه أبو داود وحسنه الألباني لغيره].
فلماذا
تحمل نفسك - أخي - هذا الذنب العظيم، ولما تصر على هذا الجرم الكبير؟
ولماذا لا تعود لسانك الدعاء لأبنائك وبناتك بدلاً من لعنهم والدعاء عليهم؟
ألا تخشى أن ترجع إليك لعنتك وتكون ساعة إجابة، فتطرد من رحمة الله عز
وجل، وتكون من المبعدين المقبوحين؟ ألا تخشى أن تلقى الله عز وجل بلسان ولغ
في أعراض المسلمين واستباح حرماتهم؟ ألا تخشى أن تتساوى حسناتك وسيئاتك
فتأتي لعنتك فترجح ميزان سيئاتك فتدخل بها النار؟
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
سد منافذ اللعن
إن
بعض الناس لم يسلم منه حتى الجماد والحيوان، فتراه يسب ويلعن ويضرب كل شيء
حوله، ولذلك سد النبي كل منفذ يؤدي إلى السب واللعن، فنهى عن سب أو لعن كل
شيء لا يستحق اللعن، حتى ولو كان حيواناً أو جماداً، فعن عمران بن حصين
قال: بينما رسول الله في بعض أسفاره، وامرأة من الأنصار على ناقة، فضجرت،
فلعنتها، فسمع ذلك رسول الله فقال: { خذوا ما عليها ودعوها، فإنها ملعونة
}. قال عمران: فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد. [رواه
مسلم]. قال النووي رحمه الله: ( إنما قال هذا زجراً لها ولغيرها، وكان قد
سبق نهيها ونهي غيرها عن اللعن، فعوقبت بإرسال الناقة. والمراد. النهي عن
مصاحبته لتلك الناقة في الطريق ) [شرح صحيح مسلم للنووي/363]. وقال النبي :
{ لا تسبوا الديك فإنه يوقظ للصلاة } [رواه أبو داود وابن حبان وصححه
الألباني].
إن عظمة الإسلام لتتجلى في هذه التوجيهات السامية والآداب
الرفيعة التي حافظت على حق الحيوان البدني والمعنوي، والتي حرمت كل أشكال
الإيذاء بغير حق، فيا ليت دعاة حقوق الحيوان يعرفوا للإسلام فضله في هذا
السبيل، ويعترفوا له بالسبق في هذا الميدان الذي يتفاخرون به ويحسبون أنهم
أصحابه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رجلاً لعن الريح عند رسول الله
فقال: { لا تلعن الريح فإنها مأمورة، من لعن شيئاً ليس له بأهل، رجعت
اللعنة عليه } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني]. وعن جابر أن النبي
دخل على أم السائب فقال: { مالك تٌزفزين؟ } قالت: الحمى، لا بارك الله
فيها. قال: { لاتسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير الخبث
} [رواه مسلم].
ومما سبق يتبين أن الإسلام حرص على أن يكون المؤمن طاهر اللسان حلو المنطق، عذب الكلمات، لا يشينه شيْ، ولا يقدح في مروءته قادح.
إن
بعض الناس لم يسلم منه حتى الجماد والحيوان، فتراه يسب ويلعن ويضرب كل شيء
حوله، ولذلك سد النبي كل منفذ يؤدي إلى السب واللعن، فنهى عن سب أو لعن كل
شيء لا يستحق اللعن، حتى ولو كان حيواناً أو جماداً، فعن عمران بن حصين
قال: بينما رسول الله في بعض أسفاره، وامرأة من الأنصار على ناقة، فضجرت،
فلعنتها، فسمع ذلك رسول الله فقال: { خذوا ما عليها ودعوها، فإنها ملعونة
}. قال عمران: فكأني أراها الآن تمشي في الناس ما يعرض لها أحد. [رواه
مسلم]. قال النووي رحمه الله: ( إنما قال هذا زجراً لها ولغيرها، وكان قد
سبق نهيها ونهي غيرها عن اللعن، فعوقبت بإرسال الناقة. والمراد. النهي عن
مصاحبته لتلك الناقة في الطريق ) [شرح صحيح مسلم للنووي/363]. وقال النبي :
{ لا تسبوا الديك فإنه يوقظ للصلاة } [رواه أبو داود وابن حبان وصححه
الألباني].
إن عظمة الإسلام لتتجلى في هذه التوجيهات السامية والآداب
الرفيعة التي حافظت على حق الحيوان البدني والمعنوي، والتي حرمت كل أشكال
الإيذاء بغير حق، فيا ليت دعاة حقوق الحيوان يعرفوا للإسلام فضله في هذا
السبيل، ويعترفوا له بالسبق في هذا الميدان الذي يتفاخرون به ويحسبون أنهم
أصحابه. وعن ابن عمر رضي الله عنهما، أن رجلاً لعن الريح عند رسول الله
فقال: { لا تلعن الريح فإنها مأمورة، من لعن شيئاً ليس له بأهل، رجعت
اللعنة عليه } [رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني]. وعن جابر أن النبي
دخل على أم السائب فقال: { مالك تٌزفزين؟ } قالت: الحمى، لا بارك الله
فيها. قال: { لاتسبي الحمى، فإنها تذهب خطايا بني آدم كما يذهب الكير الخبث
} [رواه مسلم].
ومما سبق يتبين أن الإسلام حرص على أن يكون المؤمن طاهر اللسان حلو المنطق، عذب الكلمات، لا يشينه شيْ، ولا يقدح في مروءته قادح.
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
رد: حكم الاسلام في سب المسلم للمسل ولعنه
[حكم لعن المعين]
لاريب
أن المؤمن المعين لا يجوز لعنه حياً أو ميتاً للأدلة التي ذكرنا بعضها
فيما سبق، أما الكافر المعين فلا يجوز لعنهإذا لم يكن قد مات على الكفر،
لأنه لا يدري ما يختم له به، وليس هناك مصلحة في الدعاء على أحد بالموت على
الكفر، ويدل على ذلك حديث ابن عمر، أن رسول الله قال يوم أحد: { اللهم
العن أبا سفيان، اللهم العن الحارث بن هشام، اللهم العن سهل بن عمرو، اللهم
العن صفوان بن أميه } فنزلت الآية ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو
يعذبهم فإنهم ظالمون [آل عمران8] فتاب عليهم كلهم [رواه أحمد والترمذي،
وعند البخاري { اللهم العن فلاناً وفلاناً }. فإذا كان لايجوز لعن الكافر
المعين الذي لم يمت على الكفر، فكذلك لا يجوز لعن الفاسق المعين أو الظالم
المعين من باب أولى، نعم يجوز ذلك بالأوصاف العامة، كأن يقول: لعنة الله
على الزناة، أو على الكاذبين ونحو ذلك ( أنظر كتاب الأخلاق الدينيه لعبد
الرحمن الجزيري ص111 ).
فقد لعن النبي أصنافاً من العصاة بغير تعيين
كالواشمة والمستوشمة، والنامصة والمتنمصة، وآكل الربا وموكله، وشارب الخمر،
والمحلل والمحلل له، وغيرهم كثير. أما من تيقن موته على الكفر كفرعون وأبي
جهل وغيرهما فإنه يجوز لعنه، على أن المسلم ينبغي عليه أن يطهر لسانه من
السبّ واللعن إلا إذا كانت مصلحة راجحة.
لاريب
أن المؤمن المعين لا يجوز لعنه حياً أو ميتاً للأدلة التي ذكرنا بعضها
فيما سبق، أما الكافر المعين فلا يجوز لعنهإذا لم يكن قد مات على الكفر،
لأنه لا يدري ما يختم له به، وليس هناك مصلحة في الدعاء على أحد بالموت على
الكفر، ويدل على ذلك حديث ابن عمر، أن رسول الله قال يوم أحد: { اللهم
العن أبا سفيان، اللهم العن الحارث بن هشام، اللهم العن سهل بن عمرو، اللهم
العن صفوان بن أميه } فنزلت الآية ليس لك من الأمر شيء أو يتوب عليهم أو
يعذبهم فإنهم ظالمون [آل عمران8] فتاب عليهم كلهم [رواه أحمد والترمذي،
وعند البخاري { اللهم العن فلاناً وفلاناً }. فإذا كان لايجوز لعن الكافر
المعين الذي لم يمت على الكفر، فكذلك لا يجوز لعن الفاسق المعين أو الظالم
المعين من باب أولى، نعم يجوز ذلك بالأوصاف العامة، كأن يقول: لعنة الله
على الزناة، أو على الكاذبين ونحو ذلك ( أنظر كتاب الأخلاق الدينيه لعبد
الرحمن الجزيري ص111 ).
فقد لعن النبي أصنافاً من العصاة بغير تعيين
كالواشمة والمستوشمة، والنامصة والمتنمصة، وآكل الربا وموكله، وشارب الخمر،
والمحلل والمحلل له، وغيرهم كثير. أما من تيقن موته على الكفر كفرعون وأبي
جهل وغيرهما فإنه يجوز لعنه، على أن المسلم ينبغي عليه أن يطهر لسانه من
السبّ واللعن إلا إذا كانت مصلحة راجحة.
محب الشهادة- نائب الادمن
- عدد المساهمات : 2667
تاريخ التسجيل : 30/04/2012
مواضيع مماثلة
» شعاع من شمس الاسلام زيد بن الخطاب رضي الله عنه
» الاسلام هو الحل
» الشهيد فى الاسلام
» عاشواء في الاسلام
» حديث في القاء التحيه الاسلام
» الاسلام هو الحل
» الشهيد فى الاسلام
» عاشواء في الاسلام
» حديث في القاء التحيه الاسلام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الجمعة 6 مايو - 11:56 من طرف shahdalmlka
» دعاء
الخميس 31 ديسمبر - 0:28 من طرف ابتسامة الحياة
» دعاء
الأربعاء 30 ديسمبر - 11:25 من طرف ابتسامة الحياة
» اللهم بلغنا رمضان
الأربعاء 30 ديسمبر - 11:17 من طرف ابتسامة الحياة
» معلومات
الأربعاء 30 ديسمبر - 11:13 من طرف ابتسامة الحياة
» ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ )
الأربعاء 30 ديسمبر - 11:03 من طرف ابتسامة الحياة
» كل عام والامه الاسلاميه بخير
الأربعاء 30 ديسمبر - 10:54 من طرف ابتسامة الحياة
» بحبك يامصر
الأربعاء 30 ديسمبر - 10:46 من طرف ابتسامة الحياة
» شرفتونا
الأربعاء 30 ديسمبر - 10:33 من طرف ابتسامة الحياة